زينب العقابي شابة عراقية تعرضت بعمر سبع سنوات لحادثة فقدت على إثرها ساقها وجعلتها تعتمد على طرف اصطناعي. واقع جديد مليء بالتحديات الجسدية والنفسية تعاملت معه زينب بذكاء وجرأة. حيث صرحت زينب: "دموع أمي جعلتني أتحدى الإعاقة". تعتبر زينب وجهاً بارزاً في مجال التوعية المجتمعية بشؤون ذوي الإعاقات وتنهي حالياً دراسة الماستر في اختصاص الشؤون الاجتماعية الدولية في جامعة دورام البريطانية أما أوقات فراغها فتستثمرها في رياضات فيها تحدي وإثارة.