وصلت الى موقع "فرفش" هذا الاسبوع رسالة من شاب مثلي الميول يعيش حالة من العذاب والتناقض بين ميوله الى فئة الشباب، ودون نجاحه في بناء علاقة مع أي منهم، وبين مخافة الله اليوم الآخر فيما لو راودته ميوله عن نفسه وارتكب الخطيئة. واليكم الرسالة كما وصلتنا.
انا مشكلتي غير كل المشاكل.. انا شاب مثلي الميول مسلم ومتوحد. ليس لدي اصدقاء. مشكلتي هي اني كل مرة اقع في حب شاب ولم اتذوق طعم السعادة بسبب هذا المشكل. هل ابقى متعذب في الدنيا لكسب الاخرة، او اراود نفسي على معصية الله ويكون مصيري النار؟ وانا الان اتمنى الموت افضل لي من ان اعيش هكذا في الدنيا وحيدا بدون اصدقاء ولا حب ولا حنان اشيرو على ماذا علي ان افعل؟
تعليقات الزوار | اضف تعليق