يصور الفيلم العالم الداخلي لمجموعة من الشباب العاملين في المجال الفني في فترة لا تتجاوز ساعات اليوم الواحد.
يجتمع الأصدقاء للإحتفال بزواج إثنين منهم، بعد أن قاطعهم آباء وأقارب العروسين بسبب تحررهم الزائد ولأن علاقتهما قد بدأت قبل الزواج بسنوات، لذا يقترح أحد الأصدقاء أن يلعبوا لعبة التقمص حيث يقوم كل واحد منهم بتمثيل شخصية أخر كما يراه كاشفاً جوانب شخصيته السلبية والإيجابية ، ويستمر كل واحد في دوره حتى نهاية الليل.