farfeshplus.com | مسلسل فيلم سفر برلك
spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
twitter icon
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

للانتقال الى: مسلسلات عربية | مسلسلات تركية | مسلسلات عالمية | مسلسلات رمضان

spacer

farfeshplus.com | مسلسل فيلم سفر برلك

جميع الحلقات للانتقال الى زاوية الافلام في موقع فرفش
spacer
spacer

farfeshplus.com | مسلسل فيلم سفر برلك , موقع فرفش , سفر برلك

spacer
spacer
ممكن أن يهمك أيضاً
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
فيلم سفر برلك بطولة :
قصة فيلم سفر برلك :
تدور أحداث الفيلم في العام 1914 عندما كان لبنان يرزح تحت الاحتلال العثماني. من أجل إضعاف المقاومة الشعبية, صادر الأتراك كل القمح المخزّن عند الناس, كما أجبروا كل قادر, على العمل بالسخرة كتقطيع الحطب, في ظروف غاية في القسوة والاستبداد. يصوّر الفيلم معاناة الناس في ظل وحشية الأتراك, كما يجسد شجاعتهم ونضالهم ضد هذا الاحتلال الغاشم, وفي نفس الوقت, يظهر جمال الطبيعة في لبنان, ويقدم لنا الأغاني الشعبية اللبنانية عبر صوت فيروز الخالد.
تعيش عدلا (فيروز) مع جدتها في ضيعة مجد الديب. وكانت تنتظر يوم خطبتها من حبيبها عبدو, في طريقه لشراء محابس الخطبة, قبض العسكر العثماني على عبدو, من أجل أن يعمل بالسخرة في تقطيع الحطب.


ذهبت عدلا لتقتفي أثره, قادها البحث أخيراً إلى ضيعة عمتها عين الجوز, واكتشفت هناك أن عمتها والمختار (نصري شمس الدين) يساعدان في مقاومة الاحتلال, وأن ابنة عمتها زمرّد (هدى) واقعة في حب عسكري لبناني, هو سليمان, الذي يخدم في الجيش التركي.


كان يقود حركة المقاومة الشعبية أبو أحمد (عاصي الرحباني), الذي كان يقوم بنصب كمائن للقطارات, لاستعادة ما سرقه المحتلون, وبمساعدة صديقة السوري أبو درويش (رفيق سبيعي), الذي كان يهرّب القمح إلى الناس, لينقذهم من الموت جوعاً.


كانت هذه النشاطات مراقبة من قبل بحري, والست هند, وهما جاسوسان لبنانيان يعملان لحساب الأتراك, إذ كانوا يدفعون لهما بسخاء.


وصلت أخبار إلى الأتراك أن المقاومين للاحتلال مختبؤون إما في بيت عمة عدلا, أو في بيت المختار. أرسلوا فرقة بحث إلى كلا المكانين, للتحقق من الأمر, لكن عدلا ساعدت المناضلين في الفرار, وخلال عملية الفرار هذه التقت بـ"أبو أحمد".


فشلت محاولة خطف بحري والست هند, وانتهت باعتقال أبو درويش وبقية المناضلين. بينما هرب عبدو من معسكر السخرة برفقة صديقه فارس, لكنهما لم يبتعدا كثيراً, قتل فارس على أيدي العسكر العثماني, وقبض على عبدو من جديد, وزجّ في السجن مع بقية المناضلين. تنكر أبو أحمد بهيئة قنصل, وقام برشوة السجان ليحرر المساجين, أطلق سراحهم, وانضم عبدو إلى المقاومين, ثم أرسل إلى عدلا خاتم الخطبة ومنديل أزرق, مع المختار.


وصلت شحنة القمح, لكن المقاومين وجدوا أنه من المستحيل نقلها إلى أهل الضيعة, لأن عسكر الأتراك يتمركز على الجسر الواصل إلى الضيعة. وجد سليمان أن دوره الوطني قد آن أوانه, قام باستبدال الحراس على الجسر, وسمح بالتالي لشحنة القمح بالعبور. وعندما اكتشفوا فعلته قتله الضابط المسؤول عنه.


نشبت معركة بين المقاومين وعسكر الأتراك في اليوم ذاته, انتهت بهزيمة العسكر. ثأر عبدو لمقتل فارس بأن صرع العسكري الذي أطلق النار عليه. وبعث مرسالاً إلى عدلا ليخبرها أنه لن يستطيع لقياها لأنه سيبحر في مهمة مع المناضلين.


من على مشارف صخرة عالية تطل على البحر, صرخت عدلا تناجي عبدو, الذي كان قد أبحر مع المناضلين, أن ترافقه في رحلته. وعدها عبدو بالعودة, وطلب منها أن تلبس خاتم الخطبة, وأن تنتظر عودته. ينتهي الفيلم بمشهد تلوّح فيه عدلا بالمنديل الأزرق, وتلبس خاتم الخطبة.
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer
spacer