تعرض عماد حمدى لهزة اقتصادية كادت توشك بثروته وظهرت نذالة عادل عندما هجر حبيبته زيزى ابنة عماد وتزوج كوثر بنت يسرى بك بينما قام حسين صاحب المصنع المجاور لارض عماد بمساعدته وفى الحفلة التى اقامتها كوثر قالت لزيزى ان عادل فضلها عنها فقدمت زيزى حسين على اساس انه خطيبها وتزوجته لمجرد ان تحافظ على كبريائها
وبعد الزواج صارحت زيزى حسين انها لا تحبه فاتفق معها على الطلاق بعد فترة مناسبة واثناء هذه الفترة عرفت زيزى كيف ان حسين ساعد والدها دون ان يذكر لها شيئا كما طرد كوثر من منزله لانها اهانت زيزى وكان هذا هو السبب فى انتقام عادل وكوثر من حسين يمنع المواد التى يستخدمها لتشغيل مصنعه واضطر حسين للسفر لشراء المواد اللازمة لتشغيل المصنع - بينما عرض عادل لزيزى ان يعطيها المواد اللازمة فى مقابل ان تسلمه نفسها ووافقت على هذه الصفقة ظاهريا لتنقذ زوجها واستغل عادل فرصة وجود زيزى فى مكتبه ليصورها ويرسل صورها الى زوجها... وتتوالى الاحداث