الجواب: تقوى الروابط وتتعزز إذا كانت العلاقة متينة، وعن المستقبل فينتظرك مستقبل جميل سوف تكون سنة التعويض عن كل التراجع وسنة استعادة موقع وتعزيز ركائز. تتحطى هذه العام بعض متاعب السنة الماضية وتحقق تقدماً بفضل موقع وتعزيز ركائز.
الجواب: ليست بالسنة الصعبة بل قد تكون سنة المفاجآت والتغيير والانعطافات. هنالك تبدّل في بعض الشؤون والاتجاهات وقد يكون ذلك للأفضل إذا كانت حساباتك مدروسة استبق الأمور وتدارك الأوضاع وعندئذٍ تمرّ الأحداث مرور الكرام وتبقى شامخاً وفخوراً بنجاحاتك واستقرارك.
الجواب: هنالك بالتأكيد إشارات ايجابية وواعدة خلال العام لكن الجو العام يتطلب التقدم بحذر وبذكاء. عاطفياً تفرح هذا الشهر بأصدقاء وأحباء يشاركونك الأفراح وكذلك الصعوبات ويدعمون خطواتك. قد تلتقي بمن ابتعدت عنهم وقد تعقد صداقات جديدة تتطور بعدها الى أكثر من صداقة أو علاقة اجتماعية.
الجواب: بشكل عام تحمل هذه السنة توقعات جيدة، أو على الأقل ستكون أفضل من تلك التي رافقتك في السنة الماضية، إنها سنة تفاؤل وتقدّم وإنفراج. إنها سنة خروج من النفق الى النور. فألف مبروك وأتمنى لك عاماً سعيداً.
الجواب: السنة الحالية فستكون سنة التميز والازدهار على جميع الاصعدة. تفتح أمامك أبواب النجاح والتقدم وتنطلق نحو آفاق جديدة وتتابع نجاحات العام الماضي بثقة وخطى أكيدة.
الجواب: سنة 2010 فستكون سنة المفاجآت غير المتوقعة. هي سنة يتوضح خلالها الكثير من الحقائق بدءاً من اكتشاف الصداقات الحقيقية من المزيّفة الى الوصول لعلاقات مهنية وشخصية واضحة. قد تفرض بعض الظروف عليك خيارات وتوجهات غير متوقعة لكنك تعالج الأمور بهدوء ونضج. سوف تواجه أخصاماً أو منافسين أشداء، الأمر الذي يستدعي منك كل التحضير والجهوزية للنجاح.
الجواب: عاطفيا وقد يهتم العازب بالارتباط جدياً، وبشكل عام السنة الحالية فستكون سنة التميز والازدهار. تفتح أمامك أبواب النجاح والتقدم وتنطلق نحو آفاق جديدة وتتابع نجاحات العام الماضي بثقة وخطى أكيدة.
الجواب: ماليا هناك تحسن على صعيد الأرباح والفرص الثمينة التي لا تفوت، وقد توقع خلالها عقداً مهماً تعوّض من خلاله عن تراجع السنين الماضية.اجتماعيا إنها سنة ناجحة ومهمة جداً.
الجواب: ستكون سنة مهمة جداً تحمل المفاجآت والتغييرات على عدة أصعدة. سوف تحصد نتائج جهودك السابقة وتحقق عدة إنجازات متنوعة. تزيد فرص النجاح وتتخطى بعض الأزمات والعراقيل التي أخرّت تقدمك العام الماضي. إنها سنة الانفراجات وغياب الهموم.
الجواب: السنة الحالية فستكون سنة التميز والازدهار من جميع النواحي. تفتح أمامك أبواب النجاح والتقدم وتنطلق نحو آفاق جديدة وتتابع نجاحات العام الماضي بثقة وخطى أكيدة.
الجواب: السنة الحالية ستكون سنة التعويض عن كل التراجع وسنة استعادة موقع وتعزيز ركائز. تتحطى هذه العام بعض متاعب السنة الماضية وتحقق تقدماً بفضل موقع وتعزيز ركائز.