الجواب: إنّه البرج الأكثر حظاً هذا العام. أفضل فترات الحظ تكون بين 22 كانون الثاني (يناير) و4 حزيران (يونيو). تكون سنة 2011 ممتازة له. إذا حلم بسفر، سيحققه. تفتح له الأبواب، ويستقبل وجوهاً جديدة، ويناضل من أجل هدفه ويصل إليه. إن كان قد عانى سابقاً من عدم الاستقرار العاطفي، سيتوصل هذا العام إلى تسويات أو حب مميز. يحظى بحبّ مميز وقد يكون شخصاً ذا مكانة. الفترة الواعدة له في أوائل الصيف وأوائل الشتاء حيث تعني الزواج.
الجواب: بشكل عام انها سنة مليئة بالأحداث التي تخضّك، لكن شهر آذار (مارس) يحمل غراماً من النظرة الأولى وزواجاً محتملاً في آب (أغطس). تشرين الثاني (نوفمبر) سيكون أكثر رومانسية، ماليا الاوضاع في طريقها الى التحسن في النصف الثاني من السنة
الجواب: ينتهي العذراء من سبع سنوات ماضية مؤلمة. وقد بدأ يرتاح مند العام المنصرف ويكمل ذلك هذا العام، حيث يعيش مغامرات لا ينساها، ويتلقى عروضاً ضخمة. عروض جديدة تأتيه بين تموز (يوليو) وأيلول (سبتمبر). الخبر الأفضل في برج العذراء أنه كلّما تقدمت نهاية السنة، كلما ازداد الحظ. عاطفياً، يدخل سنة التحرر وربما سنة الزواج.
الجواب: العلاقة جيدة ولا تفتقر الا للحوار الهاديء، كلاكما تحبان الاناقة والرغبة بلفت الانظار، جاذبيتكما وسحركما المتشابه يلعب دورا كبيرا في العلاقة، وبشكل عام مدى التوافق بين البرجين هو 70%.
الجواب: ابتداءً من حزيران (يونيو)، تلتقي بنصفك الآخر، مهنيا قد يضطر لتقديم استقالتك أو الانتقال إلى مكان آخر. وبشكل عام هذه السنة سنة الاستحقاقات والعراقيل والتعقيدات الكثيرة المربكة، لكن الانفراج يأتي في الشهور الثلاثة الأخيرة كأن عصا سحرية قلبت الأمور.
الجواب: يشير الفلك الى أن تموز (يوليو) يحمل معه فرصة لقاء بشخص يحلم به وهناك امكانية للارتباط، مهنيا انها سنة الأرباح والمشاريع والمال، وتستطيع تقديم الامتحان بأي فترة تشاء لكن عليك المثابرة والجتهاد من اجل النجاح.
الجواب: تفتح صفحات جديدة ومفاجئة حلوة. تغامر في ميادين متنوعة ومميزة، وتتعرف إلى ما كان غائباً عنك. الشهور الأولى تبدو الأفضل. لكن ابتداءً من 4 حزيران (يونيو) يصبح أقل وهجاً في مختلف الاصعدة. عاطفيا هناك تحسن في العلاقات العاطفية.
الجواب: سنة الأرباح والمشاريع والمال بالنسبة للحوت. في 4 حزيران (يونيو)، ينتقل من عمله أو ينسحب إلى جديد. يقتحم الساحة بجرأة وإقدام. يشير الفلك الى أن تموز (يوليو) يحمل معه فرصة لقاء بشخص يحلم به. وإذا لم يكن الحوت مغرماً، فقد يفعل في تشرين الأول (أكتوبر).