الجواب: النصف الأول من عام 2011 يساعد مواليد برج الحوت على الالتزام بمسؤولياتهم وتحقيق النجاح المادي والوظيفي. أما النصف الثاني فقد يكون مواليد برج الحوت أقل حظا وقد يواجه بعض خيبات الأمل والمشاكل. الحياة العاطفيه لمواليد برج الحوت تكون اجمالا مستقره خلال عام 2011.
الجواب: إن كان قد عانى الجوزاء سابقاً من عدم الاستقرار العاطفي، سيتوصل هذا العام إلى تسويات أو حب مميز. إنّها سنة التعويضات بالنسبة إليه. يحظى بحبّ مميز وقد يكون شخصاً ذا مكانة. الفترة الواعدة له في أوائل الصيف وأوائل الشتاء حيث تعني الزواج.
الجواب: العلاقة غير منسجمة تفتقر للحب والتضحيات والتفاهم صراع من اجل السيطرة، ماديا يمكن أن تقسم سنة 2011 لمواليد الأسد الى قسمين النصف الأول هو فترة الازدهار وتحقيق النجاح، والنصف الثاني يتطلب منهم العمل الجاد والمثابره للنجاح.
الجواب: إنّها سنة الاستحقاقات والعراقيل والتعقيدات الكثيرة المربكة، عاطفيا ابتداءً من حزيران (يونيو)، تلتقي بنصفك الآخر إن كنت عازباً، دراسيا عليك المثابرة من اجل المجاح.
الجواب: عاطفيا يوحي الفلك باحتمال زواجك من شخص ثري وتعيش رومانسية خاصة، مهنيا فقد يحصل العقرب على فرصه للترقيات خلال النصف الأول من عام 2011 ولكنه لا يكون ضمن المتوقع أي أنه سيكون أقل من المستوى الذى يطمح له مواليد العقرب، الحياة المهنيه ستكون أفضل في النصف الثاني من السنه يتخللها بعض المكافآت والحوافز.
الجواب: برج الجوزاء، إنّه البرج الأكثر حظاً هذا العام. يشهد تعويضات عن سبع سنوات ماضية مؤلمة. أفضل فترات الحظ تكون بين 22 كانون الثاني (يناير) و4 حزيران (يونيو). تكون سنة 2011 ممتازة له.
الجواب: سنة صعبة جداً تحمل تغيرات جذرية في مجال العمل، عاطفيا في النصف الثاني من السنة، تلتقي بنصفك الثاني إذا كنت عازباً أو تعاود اللقاء بأحباء بعد غياب، يشهد السرطان زوال علاقة عاطفية بالية ويعيش ولادة علاقة أخرى.
الجواب: إن كنت قد عانيت سابقاً من عدم الاستقرار العاطفي، ستتوصل هذا العام إلى تسويات أو حب مميز. إنّها سنة التعويضات بالنسبة إليك. تحظى بحبّ مميز وقد تكون شخصاً ذا مكانة. الفترة الواعدة لك في أوائل الصيف وأوائل الشتاء حيث تعني الزواج.
الجواب: يواجه الميزان انقلابات مفاجئة وتجارب متنوعة وفريدة، وابتداء من حزيران (يونيو)، يدخل فترة أكثر إنتاجية توحي بنجاحات مادية تأتي عن طريق شراكة أو إرث أو تغيير للعمل أو مكان الإقامة. وقد يعيش حباً جديداً.