الجواب: الخبر الأفضل في برج العذراء أنه كلّما تقدمت نهاية السنة، كلما ازداد الحظ في مختلف الاصعدة. عاطفياً، يدخل سنة التحرر وربما سنة الزواج. مهنيا، عروض جديدة تأتيك بين تموز (يوليو) وأيلول (سبتمبر).
الجواب: يفتح القوس صفحات جديدة ومفاجئة حلوة. يغامر في ميادين متنوعة ومميزة، ويتعرف إلى ما كان غائباً عنه. الشهور الأولى تبدو الأفضل. لكن ابتداءً من 4 حزيران (يونيو) يصبح أقل وهجاً. يمر بفترة تغير في مجال العمل وقد يشهد حدثاً جميلاً كزواج أو ولادة خلال الأشهر الخمسة الأولى. يدعمه الحظ المطلق ابتداءً من آذار (مارس).
الجواب: العلاقة هادئة، الاطباع والميول نفسها، إنسجام وتناغم تتفاهمان دون الحاجة الى الكلام، يراعي كل منكما مشاعر الآخر، الاهتمامات الشخصية والمصالح المشتركة تجمعكما في جميع الاصعدة.
الجواب: العلاقة غير متكافئة في جميع الاصعده، وهي علاقة مؤقتة، بالنسبة لحالتك المادية ابتداء من حزيران (يونيو)، تدخل فترة أكثر إنتاجية توحي بنجاحات مادية تأتي عن طريق شراكة أو إرث أو تغيير للعمل أو مكان الإقامة.
الجواب: تبدو الشهور الخمسة الأولى الأفضل، تخوض خلالها مجالات جديدة وتنتقل إلى أماكن أفضل تألقاً وبريقاً. تهتم بقضية مالية أساسية. لديك تطلعات جديدة. تطرق أبواباً للمرة الأولى. ابتداء من شهر حزيران (يونيو) يخف الوهج. تبدو حياتك العاطفية واعدة حتى فصل الخريف حيث تلتقي غراماً من النظرة الأولى. ربما تدخل القفص الذهبي خلال الأشهر الأولى من السنة.
الجواب: ينتهي العذراء من سبع سنوات ماضية مؤلمة. وقد بدأ يرتاح مند العام المنصرف ويكمل ذلك هذا العام، حيث يعيش مغامرات لا ينساها، ويتلقى عروضاً ضخمة. الخبر الأفضل في برج العذراء أنه كلّما تقدمت نهاية السنة، كلما ازداد الحظ. عاطفياً، يدخل سنة التحرر وربما سنة الزواج.
الجواب: هذه السنة ستكون سنة مليئة بالأحداث التي تخضّك، عاطفيا شهر آذار (مارس) يحمل غراماً من النظرة الأولى وزواجاً محتملاً في آب (أغطس). تشرين الثاني (نوفمبر) سيكون أكثر رومانسية، مهنيا هناك انقلابات طارئة لا تتوقعها.
الجواب: سنة مليئة بالأحداث التي تخضّك في مختلف الاصعدة. النصف الأول من السنة يحمل انقلابات طارئة لا تتوقعها. تنهي دورة وتتجه نحو جديد. تواجه مفاجآت سلبية وأخرى إيجابية، وقد تتغير كل عاداتك. شهر آذار (مارس) يحمل غراماً من النظرة الأولى وزواجاً محتملاً في آب (أغطس). تشرين الثاني (نوفمبر) سيكون أكثر رومانسية.
الجواب: سنة جيدة. تكون أفضل في نصفها الثاني على مختلف الاصعدة، وقد تطل على زواج إذا كنت عازباً. تشهد حياتك العاطفية تغيرات إيجابية في الأشهر الأخيرة ابتداء من شهر أيار (مايو).