الجواب: لا يمكن للعلاج الطبيعي أن يكون بواسطة المهدئات كما أنه من الصعب جدا معالجة حالة العصبية التي تتحدثين عنها بواسطة النصائح فقط، وإنما هنالك العديد من التمارين الروحانية واليوغا والتركيز والتأمل من شأنها أن تغير طبيعتك وتخلصك من العصبية.
الجواب: إذا كنتما مقتنعين بما تفغلان فلا بأس فليس في الحب قوانين وليس فيه صح وخطأ. إذا كنتما مخطوبين ويحب كل واحد منكما الآخر ومتفقين على اعيش معا حياة مشتركة ومصير مشترك فما المانع بأن يتوج هذا الحب بالقبل!؟ والقبلة ليس فيها فساد للأخلاق فكيف عندما تكون بين المخطوبين والمحبين
الجواب: هذا أمر خطير وليس فقط خطأ وهذه الحالة التي يطلق عليها "بيدوفيل" وأشخاص لديهم مثل هذه الميول يشكلون خطرا على أنفسهم والبيئة المحيطة بهم من أطفال خاصة أن الآخرين لا يعرفون أن لديك مثل هذه الميول.
الجواب: من الخطأ التعلق بشخص متزوج، هذا من جهة، ومن الجهة الأخرى نقول "القلب وما يهوى" فلا أحد يعرف أين ومتى ولماذا يحب شخصا معينا، ولكن هنالك حاجة للصراحة ولتحديد وجهة العلاقة، هل هي نحو الزواج أو نحو إقامة علاقة جنسية أو لمجرد تمضية الوقت والشعور بالفرح والأمان بجانبه وتغذية المشاعر بالحب والدفء.. كوني صادقة مع نفسك ولا تكوني عاشقة للمخاطرة
الجواب: من الضروري أن تتوجه إلى الطبيب لإجراء فحص هورموني، وقد تنجح في التخلص من مشكلتك عن طريق تناول بعض الأدوية، بدل أن تعاني وتشعر بالحرج وتكون عرضة للسخرية طوال حياتك
الجواب: قد تفاجئين يا عزيزتي لو قلت لك إن تكرار اعتدائه على الأولاد وتعنيفهم يستدعي تدخل مكتب الشؤون الاجتماعية، وإذا لم يرتدع فواجب تدخل الشرطة.. فالضرب ليس وسيلة للتربية وإنما هو ناجم عن ضغوط الأب أو عن رغبته في تعذيبهم وليس تأديبهم وهو أمر مرفوض وخطير
الجواب: ليس في ليلة الدخلة ما يفزع ولا مايخيف، لا شك أن بها بعض التوتر لكلا الطرفين، لا مانع أن تستشيري والدتك فقد تخفف من حالة الضغط التي يدخلك فيها خطيبك، فعلى ما يبدو أن خطيبك أيضا يجهل التعامل مع عروسه ليلة الدخلة ويعتقد أن المسألة "عباطة" لذلك فإن من واجبه أن يخفف من توترك وأن يمارس معك بمنتهى اللطف والهدوء وأن يبتعد عن العنف لكي تستمر العلاقة بشكل يرضي الطرفين
الجواب: إذا كنت ميالة إليه وعمرك مناسب للزواج، فلا مانع من إظهار مفاتنك أمامه للفت نظره، فإذا حاول التقرب منك ومصارحتك بحقيقة حبه لك بإمكانك تطوير العلاقة باتجاه الزواج، أما إذا لم يعرك أي اهتمام فلا توهمي نفسك بحب غير موجود
الجواب: لا مانع من الزواج إذا كنت مقتنعة بضرورته ولحاجتك لرجل، من المهم أن يكون الزواج مبني على الحب ولكن التفاهم مهم أكثر لاستمرار الزواج. أما الامتناع عن الزواج خوفا من الطلاق فهذا غير منطقي وغير مبرر
الجواب: إذا كنت تشعرين بالرضا عن نفسك وبأنك متمكنة من مادة البسيخومتري فما عليك إلا أن تضعي في رأسك، بمعنى أن تذوتي في نفسك أنك قادرة على على تحصيل أية علامة تشائين فستكوني أول المتفاجئين من أنك حققت هذا الإنجاز. كل ماعليك هو تعزيز الثقة بنفسك والإيمان بقدراتك والله ولي التوفيق
الجواب: لماذا تسعين وراء شخص لا يحبك ويحب إنسانة أخرى؟ فهو في إن لاحظ حبك له فقد يستغلك أيما استغلال وينال منك وقد يدمرك ويؤذيك، بادعاء أنه يحبك وهو أمر سهل عليه ما دمت أنت تحبينه وتسعين وراءه على غير هدى
الجواب: لا يا عزيزتي لا يستطيع الطبيب الكشف عن علاقة لم تكن موجودة أصلا، وممارسة الجنس بشكل سطحي لا يترك أي أثر يمكّن الطبيب من تشخيصه وهو ليس بحاجة إلى تشخيص لأنه ليس مرض ولا أذى ولا ضرر
الجواب: لا أعتقد أن مشاكلكما مصدرها من برجكما وإنما من طباع ومن مزاج كل واحد منكما وأسلوب تعامله مع الآخر، فأصحاب برج الدلو لا نعهد فيهم العصبية والعنف بل العقلانية والاتزان، وكذلك أنثى العقرب هي ليست على هذا القدر من البراءة والهدوء والطيبة.. فكل منكما يحمل جزء من المسؤولية، وعليه أن يكون على قدر من المسؤولية خاصة أن لديكما طفلة.. فلا يجوز لك أن تحملي الأبراج مسؤولية فشل زواجكما أو عدم استقراره!كوني عاقلة ولا تكوني صادقة
الجواب: لا شك أنه أثناء لقائك بالمحبوبة فإنك تعيش حالة صراع مع القرين.. وهذا الصراع يكون بين الشيطان الذي يوسوس لك بالزنا وبين الملائكة التي توحي إليك بالخير وبالحب الطاهر. هذا الصراع سيستمر في كل لقاء ويجعلك تتأرجح بين الفضيلة والرذيلة بين ما فيك من عقل بشري وسلوك إنساني ، وما فيك من دوافع شهوانية غريزية.
الجواب: يا عزيزتي نسرين كيف لي أن أعرف ما دمت لا تذكرين شيئا عن مكان هذه التشققات وأسبابها، ولم تذكري لي اسم الدواء أو نوعه!! ثمنه 500 شيكل هذا لا يعني لي أي شيء ما يهمني هو نوعيته ومفعوله وأنا شخصيا لا أثق بوكلاء المبيعات.
الجواب: عزيزتي حتى وإن كان تبييض الأسنان بواسطة الأشعة سيزيل طبقة من الأسنان فإنه لا يضر بها وأنت تعلمين أن الكثير من العلاجات تكون أكثر حساسية من الأسنان وتزيل أحيانا طبقات من الجلد وتزيل أجزاء من الأعضاء الداخلية للجسم، فسبحان الله الذي يجعل جسم الإنسان يجدد نفسه كل بضع سنوات.
الجواب: خففي من الضغط الذي أنت فيه، فإذا كان يحبك كما تقولين فلا مكان للقلق يا عزيزتي، فعلاقة الحب يزينها الاشتياق ولا مانع أن يبتعد عنك لبعض الوقت لكي تشتاقين إليه وتشعرين بحاجتك إليه.. فسوف تحبينه أكثر عندما يعود إليك حاملا شهادته وسيزيدك فخرا واعتزازا به. والله يوفقكما لما يحب ويرضى لكما